قد يكون من المفضّل لدى الكثيرين حبّ الفضول ومعرفة خفايا النفس وحقائق الأمور بمعزل عن الناس وخفية بحيث تبقى النتائج رهناً بصاحبها وحبيسةً لديه..
إنْ أحببتَ أنْ تدرك بعضاً من خفايا شخصيّتك وأن تتعامل معها بتجرّد عن مشاعر الأنا والذات والنفس المغرورة، فما عليك إلاّ أن تجيبَ وبصراحة عن الأسئلة المبيّنة أدناه ومن ثمّ تضع لنفسك الدرجات المناسبة وتحصي ما جنيته وتحصل على النتيجة النهائيّة..
السؤال الأوّل: في العمل أنت مسؤول عن مجموعة من الموظفين تربطك ببعضهم علاقة خاصة، أمّا البعض الآخر فإنّ علاقتك بهم مجرّد علاقة رئيس بمرؤوسيه. في أحد الأيّام فوجئت بأحد الموظفين من النوع الثاني وقد قام بعمل يستحقّ عليه مكافأة كبيرة هل:
أ- تهنّئه بالإنجاز الكبير الذي حقّقه وتساعده قدر الإمكان في الحصول على المكافأة التي يستحقّها.
ب- تظهر فخرك بهذا الإنجاز ولكن في الوقت نفسه لا تساعده على أن يأخذ حقّه الذي يستحّق.
ج- ترفض أن تساعده وتقول له بأنّ هذا واجبه ومن صميم عمله ولا يوجد ما يستحقّ عليه أيّ شيء.
السؤال الثاني: إذا سألك أيّ شخص في موضوع لا تعرف عنه أيّة معلومة، هل تدّعي معرفتك بهذا الموضوع ولكنّك تفضّل الصمت في الوقت الحالي؟
أ- نعم
ب- لا
جـ- أحياناً
السؤال الثالث: هل تحرص على أن تظهر في عمر أصغر بكثير من عمرك الحقيقيّ وإذا ظهرت أيّة شعيرات بيضاء تحاول إخفاءها؟
أ- أحياناً
ب- لا
جـ- نعم
السؤال الرابع: إذا هبط عليك ضيف غير مرغوب فيه وأنت لا تحبّ الجلوس معه ولا محادثته هل:
أ- تحاول بكلّ قوّتك أن تتخلّص منه أوّل لحظة.
ب- ترحّب بالقدر الذي يشعره أنّه من الضروريّ أن يترك بيتك بعد وقت قصير من الجلسة.
ج- ترحّب به بشكل زائد وودود للغاية بحيث لا يشعر في أية لحظة أنّه غير مرغوبٍ فيه.
السؤال الخامس: هل تشعر بالحقد لأنّ واحداً من زملائك استطاع أن يكسب ودَّ رئيسك وسرق كلّ الأضواء رغم عدم كفاءته، وتعبّر عن استيائك هذا بشكلٍ علنيّ؟
أ- نعم
ب- لا
جـ- أحياناً
السؤال السادس: هل تحبّ المجاملة التي تصل أحياناً إلى حدّ النفاق للضرورة القصوى؟
أ- نعم
ب- لا
جـ- أحياناً
--------------------------------------------------------------------------------
إذا استطعتَ أن تجيب على الأسئلة فأعطي لنفسكَ الدرجات التي تستحقّها حسب التالي:
السؤال الأوّل: أ- ثلاث درجات. ب- درجتان. جـ- درجة واحدة.
السؤال الثاني: أ- درجة واحدة. ب- ثلاث درجات. جـ- درجتان.
السؤال الثالث: أ- درجتان. ب- ثلاث درجات. جـ- درجة واحدة.
السؤال الرابع: أ- ثلاث درجات. ب- درجتان. جـ- درجة واحدة.
السؤال الخامس: أ- ثلاث درجات. ب- درجة واحدة. جـ- درجتان.
السؤال السادس: أ- درجة واحدة. ب- ثلاث درجات. جـ- درجتان.
--------------------------------------------------------------------------------
تحت 7 درجات:
أنت إنسان بالتأكيد تضحك على نفسك وأنت تعرف ذلك جيّداً، تحاول أن تظهر بمظهر الحريص على حقوق الآخرين وأنت أوّل من يهضم هذه الحقوق لأسباب شخصيّة بحتة لا علاقة لها بالموضوعيّة بأيّ حال من الأحوال ومن الضروريّ مراجعة الذات من وقتٍ لآخر حتى تستعيد توازنك النفسيّ.
من 7 إلى 12 درجة:
أنت إنسان متوازن جداً لا تضحك على نفسك ولا تكذب عليها أيضاً، ولكنك في الوقت نفسه تدرك بأنّ المجاملة في بعض الأحيان مطلوبة في هذه الحياة والتي هي بمثابة الملح والفلفل الضروريّين لعمليّة الدّفع للأمام، أنت سعيد، ومَنْ حولك أيضاً سعداء بك.
أكثر من 12 نقطة:
أنت إنسان واضح جداً، تجيد التعامل مع نفسك وضميرك واضح كذلك مع الآخرين، لا تضع أيّ اعتبار في التعامل مع الناس والمهمّ عندك هو الحقّ والضمير وإرضاء نفسك، وهذا الأمر غالباً ما يجلب لكَ الكثير من المتاعب والمشاكل، ولكنك في النهاية لا تأبه بذلك طالما أنّك ترضي نفسك في آخر الأمر، وهذا يكفيك في الوقت الراهن.
إنْ أحببتَ أنْ تدرك بعضاً من خفايا شخصيّتك وأن تتعامل معها بتجرّد عن مشاعر الأنا والذات والنفس المغرورة، فما عليك إلاّ أن تجيبَ وبصراحة عن الأسئلة المبيّنة أدناه ومن ثمّ تضع لنفسك الدرجات المناسبة وتحصي ما جنيته وتحصل على النتيجة النهائيّة..
السؤال الأوّل: في العمل أنت مسؤول عن مجموعة من الموظفين تربطك ببعضهم علاقة خاصة، أمّا البعض الآخر فإنّ علاقتك بهم مجرّد علاقة رئيس بمرؤوسيه. في أحد الأيّام فوجئت بأحد الموظفين من النوع الثاني وقد قام بعمل يستحقّ عليه مكافأة كبيرة هل:
أ- تهنّئه بالإنجاز الكبير الذي حقّقه وتساعده قدر الإمكان في الحصول على المكافأة التي يستحقّها.
ب- تظهر فخرك بهذا الإنجاز ولكن في الوقت نفسه لا تساعده على أن يأخذ حقّه الذي يستحّق.
ج- ترفض أن تساعده وتقول له بأنّ هذا واجبه ومن صميم عمله ولا يوجد ما يستحقّ عليه أيّ شيء.
السؤال الثاني: إذا سألك أيّ شخص في موضوع لا تعرف عنه أيّة معلومة، هل تدّعي معرفتك بهذا الموضوع ولكنّك تفضّل الصمت في الوقت الحالي؟
أ- نعم
ب- لا
جـ- أحياناً
السؤال الثالث: هل تحرص على أن تظهر في عمر أصغر بكثير من عمرك الحقيقيّ وإذا ظهرت أيّة شعيرات بيضاء تحاول إخفاءها؟
أ- أحياناً
ب- لا
جـ- نعم
السؤال الرابع: إذا هبط عليك ضيف غير مرغوب فيه وأنت لا تحبّ الجلوس معه ولا محادثته هل:
أ- تحاول بكلّ قوّتك أن تتخلّص منه أوّل لحظة.
ب- ترحّب بالقدر الذي يشعره أنّه من الضروريّ أن يترك بيتك بعد وقت قصير من الجلسة.
ج- ترحّب به بشكل زائد وودود للغاية بحيث لا يشعر في أية لحظة أنّه غير مرغوبٍ فيه.
السؤال الخامس: هل تشعر بالحقد لأنّ واحداً من زملائك استطاع أن يكسب ودَّ رئيسك وسرق كلّ الأضواء رغم عدم كفاءته، وتعبّر عن استيائك هذا بشكلٍ علنيّ؟
أ- نعم
ب- لا
جـ- أحياناً
السؤال السادس: هل تحبّ المجاملة التي تصل أحياناً إلى حدّ النفاق للضرورة القصوى؟
أ- نعم
ب- لا
جـ- أحياناً
--------------------------------------------------------------------------------
إذا استطعتَ أن تجيب على الأسئلة فأعطي لنفسكَ الدرجات التي تستحقّها حسب التالي:
السؤال الأوّل: أ- ثلاث درجات. ب- درجتان. جـ- درجة واحدة.
السؤال الثاني: أ- درجة واحدة. ب- ثلاث درجات. جـ- درجتان.
السؤال الثالث: أ- درجتان. ب- ثلاث درجات. جـ- درجة واحدة.
السؤال الرابع: أ- ثلاث درجات. ب- درجتان. جـ- درجة واحدة.
السؤال الخامس: أ- ثلاث درجات. ب- درجة واحدة. جـ- درجتان.
السؤال السادس: أ- درجة واحدة. ب- ثلاث درجات. جـ- درجتان.
--------------------------------------------------------------------------------
تحت 7 درجات:
أنت إنسان بالتأكيد تضحك على نفسك وأنت تعرف ذلك جيّداً، تحاول أن تظهر بمظهر الحريص على حقوق الآخرين وأنت أوّل من يهضم هذه الحقوق لأسباب شخصيّة بحتة لا علاقة لها بالموضوعيّة بأيّ حال من الأحوال ومن الضروريّ مراجعة الذات من وقتٍ لآخر حتى تستعيد توازنك النفسيّ.
من 7 إلى 12 درجة:
أنت إنسان متوازن جداً لا تضحك على نفسك ولا تكذب عليها أيضاً، ولكنك في الوقت نفسه تدرك بأنّ المجاملة في بعض الأحيان مطلوبة في هذه الحياة والتي هي بمثابة الملح والفلفل الضروريّين لعمليّة الدّفع للأمام، أنت سعيد، ومَنْ حولك أيضاً سعداء بك.
أكثر من 12 نقطة:
أنت إنسان واضح جداً، تجيد التعامل مع نفسك وضميرك واضح كذلك مع الآخرين، لا تضع أيّ اعتبار في التعامل مع الناس والمهمّ عندك هو الحقّ والضمير وإرضاء نفسك، وهذا الأمر غالباً ما يجلب لكَ الكثير من المتاعب والمشاكل، ولكنك في النهاية لا تأبه بذلك طالما أنّك ترضي نفسك في آخر الأمر، وهذا يكفيك في الوقت الراهن.